لقي أكثر من 100 شخص مصرعهم في غرب ألمانيا فيما أطلق عليه اسم “طوفان الموت” الذي أصاب المنازل في عاصفة عنيفة ليل الأربعاء ، مما أدى إلى جرفها واقتلاع الأشجار وترك وراءه أثرًا من اليأس
وفي بلجيكا ، التي أعلنت يوم حداد يوم الثلاثاء ، قال مسؤولون إن هناك 20 قتيلا على الأقل و 20 في عداد المفقودين
وعزا خبراء الأرصاد الدمار الذي أحدثته الفيضانات إلى تحول مدفوع بتغير المناخ في التيار النفاث الذي جلب المياه الداخلية التي ظلت في البحر ذات يوم
في منطقة مكتظة بالسكان في ألمانيا حيث توجد مدن كبيرة مثل دوسلدورف وكولونيا وبون ، دمرت قرى بأكملها عندما كسرت الأنهار ضفافها
أفادت السلطات في منطقة أوسكيرشن بغرب ألمانيا أن عمليات الإنقاذ تعطلت بسبب انقطاع اتصالات الهاتف والإنترنت في أجزاء من المقاطعة