ألقى مايك بومبيو، وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، باللوم على إدارة الرئيس جو بايدن في الفشل في تعزيز الإنتصارات الدبلوماسية لأسلافهم الجمهوريين في الشرق الأوسط، وقبل كل شيء اتفاقيات التطبيع التاريخية بين إسرائيل والدول العربية
كان بومبيو، أكبر دبلوماسي في إدارة دونالد ترامب، أحد مهندسي اتفاقات أبراهام، وهي صفقة عام 2020 جعلت إسرائيل تقيم علاقات دبلوماسية مع الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب
“لم أر هذه الإدارة تواصل تعزيز هؤلاء بطريقة أعتقد أنها ذات مغزى وترسل رسائل إلى كل من خصمنا في إيران، وأصدقائنا، على نطاق أوسع، أصدقائنا الإسرائيليين، وأصدقائنا السعوديين، وأصدقائنا الإماراتيين، وقال المسؤول السابق “إن الولايات المتحدة مستعدة لمساعدتهم على تأمين دولهم”
لم أرهم يتخذون خطوات فعلية لبناء علاقاتنا مع شركائنا في المنطقة. وأضاف أن “اتفاقيات ابراهيم كانت جزءا منها”
“العمل الذي قمنا به للتأكد من أن دول المنطقة لديها بطاريات صواريخ باتريوت وأنظمة أسلحة، وبصمة أمريكا الأمامية والعديد في الأسطول الخامس في البحرين … كانت هذه كلها عناصر لتحقيق الإستقرار في المنطقة”