كشف استطلاع أجرته جامعة كوينيبياك أن حوالي 50 في المائة من الأمريكيين الذين شملهم الإستطلاع لديهم “رأي غير موات” لرئيس الولايات المتحدة جو بايدن
تمثل الأرقام زيادة حادة عن نتائج مايو، حيث أفاد 42 بالمائة فقط من الأشخاص الذين شملهم الإستطلاع عن الرأي غير موات
وذكر موقع الإستطلاع على الإنترنت أن “أغلبية طفيفة من الأمريكيين، 52 – 41 بالمائة، يقولون إن البلاد اليوم أسوأ حالاً مما كانت عليه قبل عام”
بالإضافة إلى ذلك، أظهر الإستطلاع شعبية قوية بين الجمهوريين للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
أشار حوالي 78 في المائة من الجمهوريين الذين شملهم الإستطلاع إلى أنهم يرغبون في رؤية ترمب في 2024، وهي زيادة عن نسبة مايو البالغة 66 في المائة
وأوضح تيم مالوي، محلل استطلاعات الرأي بجامعة كوينيبياك، أنه “بينما يقول غالبية الأمريكيين،” لقد كنت هناك، وفعلت ذلك “بشأن ترامب، ويشعر نصفهم أنه أضر بأسس الديمقراطية، فقد زاد الدعم للرئيس السابق داخل الحزب الجمهوري”
كما ذكر المشاركون في الإستطلاع ما شعروا أنه أكثر القضايا خطورة التي تواجه أمريكا – الإقتصاد، وفيروس كورونا، والهجرة
حسب الإنتماء الحزبي، فإن أهم ثلاث قضايا تهم الجمهوريين الذين شملهم الإستطلاع هي الهجرة والإقتصاد والديون الفيدرالية
تشمل القضايا العاجلة للديمقراطيين فيروس كورونا، والرعاية الصحية، وتغير المناخ
يوضح الموقع الرسمي للإستطلاع أن استطلاع جامعة كوينيبياك هو مبادرة مستقلة وغير حزبية
