نُظمت عدة مظاهرات في مختلف أنحاء فرنسا ، الأربعاء ، دعما للشعب الفلسطيني ، في أعقاب تصاعد العنف بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة
نشر المرشح الرئاسي السابق من اليسار المتطرف فيليب بوتو تغريدة لدعم الفلسطينيين “في مواجهة العدوان الإستعماري”
تصاعدت المخاوف من تداعيات أعمال العنف في فرنسا مع انتشار الدعوات للإنتقام من الجالية اليهودية على منصات التواصل الإجتماعي
أدانت مارين لوبان والعديد من النواب اليمينيين الهجمات الصاروخية التي تشنها حركة حماس الإرهابية ضد إسرائيل
أطلق متشددون إسلاميون أكثر من 1000 صاروخ منذ يوم الإثنين ، حسبما قال الجيش الإسرائيلي ، الذي شن مئات الغارات الجوية على الجماعات الإسلامية في قطاع غزة الساحلي المزدحم
أسفرت أعنف الأعمال القتالية منذ سبع سنوات عن مقتل 48 شخصًا على الأقل في غزة ، من بينهم 14 طفلاً ، وثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية ، وخمسة إسرائيليين منذ يوم الإثنين
واندلعت إراقة الدماء بسبب اضطرابات نهاية الأسبوع في مجمع المسجد الأقصى في القدس ، وهو مكان مقدس لدى المسلمين واليهود على حد سواء
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حالة الطوارئ في مدينة اللد المختلطة بين العرب واليهود ، حيث قالت الشرطة إن “أعمال شغب واسعة النطاق اندلعت بين بعض السكان العرب”
كانت هناك مخاوف من اتساع نطاق الإضطرابات المدنية حيث قام المتظاهرون الذين يلوحون بالأعلام الفلسطينية بإحراق سيارات وممتلكات ، بما في ذلك كنيس يهودي ، واشتبكوا مع الشرطة الإسرائيلية وهاجموا سائقي سيارات يهود في عدة بلدات يهودية عربية
