حث تنظيم الدولة الإسلامية، أنصاره على تنفيذ هجمات منفردة في أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا وإسرائيل تستهدف المسيحيين واليهود
وفي كلمة صوتية مدتها 41 دقيقة تحت عنوان “والله ليصير هذا الأمر ممكنا”، أشاد المتحدث باسم داعش أبو حذيفة الأنصاري بإطلاق النار المميت في موسكو ودعا إلى مزيد من العنف في ذكرى مرور عشر سنوات على إعلان داعش الخلافة في العراق وسوريا عام 2014
وتحدث الأنصاري عن المزيد من الهجمات على القوات الأمريكية في العراق، ودعا خلاياها في موزمبيق والفلبين إلى مواصلة أنشطتها
وقتل ما لا يقل عن 143 شخصا في موسكو يوم 22 مارس، لكن السلطات تخشى ارتفاع عدد القتلى. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجوم، لكن الكثيرين يشككون في أن التنظيم لديه القدرة على المشاركة بنشاط في تنظيم إطلاق النار
وفي الوقت نفسه، اتهمت المخابرات الروسية الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوكرانيا بالوقوف وراء الهجوم، مما سلط الضوء على جهود السلطات لاستخدام المأساة لأغراض سياسية