طعن مهاجم حتى الموت سيدة إدارية في مركز للشرطة في إحدى ضواحي باريس ، قبل أن تطلق الشرطة النار عليه ، فيما يبدو أنه أحدث حالة من الإرهاب الإسلامي في فرنسا
وقالت الشرطة التونسية في مؤتمر صحفي إن المشتبه به الذي توفي في مكان الحادث كان شابا من شرطة الإنقاذ التونسية
وقع الحادث في رامبوييه ، وهي بلدة ثرية للركاب على بعد 60 كيلومترا من باريس
قال ممثلو الإدعاء الوطني الفرنسي المعني بمكافحة الإرهاب إنهم فتحوا تحقيقا في الإرهاب ، شمل أيضا جهاز المخابرات الداخلية التابع للمديرية العامة للحكومة ، في مقتل شخص يتولى السلطة العامة