دعا الدكتور عبدالعزيز علي الخزرج الأنصاري , خبير واستشاري ومقدم برامج تلفزيونية ، الموالي للإخوان المسلمين على قناة المجتمع على منصة اليوتيوب مليار صيني بالمقرفين ودعا إلى تطهيرهم
استهل حديثه عن مرض الكورونا ، وقال أن الفيروس ما جاء إلا من الشعب النجس الصيني بحد قوله، وقال أن الشعب الصيني شعب معروف منذ زمن بأنه شعب قذر فيما يتعلق في أكله
حكى عن صديق له يعيش في الصين عنده كلب، وقد قام أحد زملائه العمال بذبح كلب صديقه ووضعه في الثلاجة العامة المستخدمة من طرف العمال، وعندما سأله عن فعله الشنيع ، أجابه بأن لحم الكلب طيب ، وأن هذا شيء جيد بالنسبة للدم والصحة عامة
واستند إلى أنهم يأكلون الخفافيش في الكثير من الأطباق التقليدية، وتحدث أيضا عن أنهم مصدر ظهور مرض الطاعون الأسود ، ووجه رسالة لمنظمة الصحة العالمية قائلا: “جدوا لنا حلا لهذا الشعب السكران القذر الذي لا يعرف ماذا يأكل، شعب همجي ويأكل أي شيء يمشي على الأرض أو في الماء ، وقال أنهم هم أول من أصيب بمرض الطاعون الأسود”
وبقى يصرح أن “الشعب الصيني شعب مقرف وحث على مقاطعة هذه الدولة ، لا نريد جوالات ذكية ولا سيارات ولا أي شيء منهم ، وهذا لأنهم شعب بدون دين ، وغير متدينين ، ملحدون ، وماعندهم قوانين”
“كل مرة يأتينا منهم مرض ، مرة إنفلونزا الخنازير، مرة إنفلونزا الطيور، كيف لا تصيبهم أعتى الأوبئة” ، ودعا الدول العربية والإسلامية والأمم المتحدة لإيجاد حل لهته الشعوب المقرفة ، ولم يسلم من فمه حتى الفلبينيين والتايلانديين ، وقال أنه يوجد عندهم قانون بمنع الذبح ويبيح الجيفة وأكل الحيوانات وهي حية ، مدرجا في الفيديو فيدوهات مقرفة على قتل الصينيين للحيوانات وذبحها بطريقة مشينة ، وأكلها وهي حية
مضيفا أن الصينيين هم أساتذة يأجوج ومأجوج ، وقال أن يأجوج ومأجوج قبل أن يخرجوا للناس سيأخذون دروس في الوحشية والقتل على يد الشعب الصيني
ختم قوله بأن كلامه هذا عبارة عن رسالة يريد أن يوصلها للمشاهدين والهيئات العالمية بشأن أخذ قرار حازم بشأن هته الدولة المقرفة بحد قوله
وقال أن فيروس كورونا سبب انتشاره الصين والرحلات التجارية من الصين إلى دول العالم ، وأن أمريكا والعالم لم يأخذوا حذرهم ولم يغلقوا الحدود لتفادي انتشار الجائحة ، ولم تغلق البلدان جميع المطارات أمام المنتجات الصينية والطائرات الصينية ، وقال أنه يجب عمل حظر للشعب الصيني وعزلهم عن العالم ، وأن لا أحد عليه أن يزور الصين إلا للضرورة القصوى
